الإمارات > إمارة منطقة الجوف >

المحافظات

تضم منطقة الجوف 3 محافظات هي:

القريات:

وهي من المحافظات ذات الموقع الاستراتيجي، حيث تقع على الطريق الدولي الرابط بين المملكة و المملكةالأردنيه، وتضم المحافظة 7 مراكز (3 فئة أ + 4 فئة ب). وبها منفذ الحديثة(25 كم).

 و القريات جمع قرى منها: ( كاف - اثره - منوه - عين الحواس - القرقر . . الخ )، والملح هو أكثر ماكانت تشتهر به هذه المدينه قديمًا لأن أرضها ملحية؛ ولذلك سميت قريات الملح، وكذالك أيضا تسمى القريات في القدم بالنبك الفوقي، وتشتهر حالياً بالزيتون فزيت القريات من أجود الزيوت في المملكة العربية السعودية.

 

 دومة الجندل:

 تقع محافظة دومة الجندل جنوب غرب مدينة سكاكا في السعودية على صخور تنتمي إلى الدرع العربي ، وهي من أهم المناطق الجيولوجية بالمملكة ، وتبعد عن مدينة سكاكا 40 كيلومتراً.

 وتضم المحافظة 7 مراكز (3 فئة أ + 4 فئة ب).

وذكر الحموي في معجم البلدان أنها سُميت بذلك نسبة إلى حصن بناه دوماء بن إسماعيل. أما الجندل: فهي الحجارة، ومفرده: جندلة. وعلى هذا يكون معناه: الحصن الذي بناه دوماء في منطقة مليئة بالحجارة. 

 

طبرجل
تقع في الشمال الغربي للمملكة العربية السعودية، وهي إحدى محافظات منطقة الجوف، وتبعد عن مقر الإمارة مسافة 270 كيلومتراً غرباً، في الطريق المتجه لبلاد الشام على حدود دولة الأردن.
تعتبر مدينة عصرية لا يتجاوز عمرها 60 عاماً، وعلى الرغم من ذلك فقد وصلت لتطورٍ هائل، في خدماتها وبنائها ومشاريعها، حيث أقيم بها أول مشروع زراعي عام 1962م، وهو مشروع يشجع على السكن في البادية والأماكن الصحراوية، والذي يعود الفضل في تأسيسه للملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله.
كما أنها من المدن الوفيرة بالمياه العذبة، حيث دعمت الدولة مشروع نقل المياه المحلاة من طبرجل إلى محافظة القريات، والذي تقدر طاقته الإنتاجية إلى ما يقارب الألف جالون في الدقيقة، كما يصل عدد الآبار الجوفية التابعة لهذا المشروع إلى تسعة آبار، يصل عمق الواحد منها لـ 450 متراً.
ويحيط بالمحافظة العديد من المحميات الطبيعية، والتي تعتبر أكبر محميات الحياة الفطرية، كما قامت الدولة بحماية هذه المناطق بسنّ القوانين التي تحافظ على الأنواع النباتية والحيوانية.
أيضا تشتهر طبرجل بالعديد من المحاصيل الزراعية ولا تقتصر على محصول معين، وتنشط فيها زراعة القمح، الشعير والأعلاف  فهي تتميز بمناخ جاف بارد شتاءً، ومعتدل صيفاً، بالإضافة إلى خصوبة التربة، وهو السبب الذي جعلها صالحة للزراعة، وجعلَ إنتاجها وفيراً، ومصدر رزق للمزارعين، الأمر الذي جعل العديد من المستثمرين الزراعيين يطلقون عليها اسم (مدينة الذهب الأخضر).
وتضم المحافظة 6 مراكز.

 

 أما باقي المراكز وعددها 16 مركزا فتابعة لمركز الإمارة في مدينة سكاكا (4 فئة أ + 12 فئة ب).